انطونيو سليمان حديد
في هذا الفيديو امتعت حبيبي في رضع ساخن و مص ملتهب جدا فانا احب زبه الكبير الطويل حين يكون منتصب و لا اقدر على الصبر عليه و لذلك فقد كنت ارضع وامص و انا ارى السعادة الجنسية في عينيه و هو مستمتع و ينظر الي كيف ارضع له . و حين امسكت زبه كان حريريا جدا و ناعما مع صلابة رهيبة و راسه كانه حبة فراولة كبيرة احمر اللون و ما ان ادخلته في فمي حتى شعرت بالمتعة و اللذة و بقيت امص و الحس في الزب من كل الجهات و انزل لساني على باطن زبه حتى وصلت الى خصيتيه و لحستهما و مصمصتهما بلا توقف . و استمريت امتع حبيبي في رضع ساخن و ملتهب و هو يستلذ و يئن من شدة اللذة و الشهوة و انا الحس و امص بلا توقف و كنت امسك جذع زبه الغليظ الذي كان اكبر من قبضة يدي و ادخل كل زبه في فمي بلا توقف و بطريقة ساخنة جدا
و احسست ان شهوته اصبحت في قمتها من كثرة ما رضعت زبه و لحسته حيث كانت فتحة الزب تفرز ماءه المالح اللذيذ و نا ادخلت لساني في الفتحة و لعقته و هيجت حبيبي حتى جن جنونه و اصبح يغلي و ساخن جدا . ثم شرعت انه لم يبقى له الكثير حتى يقذف لبنه و لذلك فقد صرت ارضع بسرعة كبيرة و امص الراس و الحلقة وكل الزب بلا توقف و حبيبي يستمتع و يئن و هو كالمجنون من شدة الشهوة التي كان عليها حتى بدا زبه ينبض و هو يزفر بقوة و يتاوه اح اح اح فعرفت ان زبه سيقذف و هنا قابلته و وضعته على لساني لاني احب رؤية زب حبيبي يقذف بعد رضع ساخن و مثير . و كان يقذف الحليب بقوة و يرش وجهي و انا مستمتعة جدا و اواصل حلب زبه و دلكه حتى يكمل كل قطرات الحليب التي خرجت من ذلك الزب اللذيذ